eleven-news
  • أخبار
  • السودان
  • افريقيا و العالم
  • تحليلات وترجمات
  • تقارير
  • وكالات
  • ثقافة و مجتمع
  • اقتصاد
  • رياضة
  • التكنولوجيا
  • صحة و جمال
  • فريق العمل
  • من نحن
No Result
View All Result
  • أخبار
  • السودان
  • افريقيا و العالم
  • تحليلات وترجمات
  • تقارير
  • وكالات
  • ثقافة و مجتمع
  • اقتصاد
  • رياضة
  • التكنولوجيا
  • صحة و جمال
  • فريق العمل
  • من نحن
No Result
View All Result
eleven-news
No Result
View All Result
Home أعمدة

خبير المواني البشمهندس محمد حبيب ماجداب يتحدث عن مضار وفوائد الموانئ السودانية للسودان

15 يونيو، 2021
0
خبير المواني البشمهندس محمد حبيب ماجداب يتحدث عن  مضار وفوائد الموانئ السودانية للسودان

ميناء بورتسودان- ارشيفية

0
SHARES
0
VIEWS

لسان الحال

د.مصطفى محمد مصطفى Mustafanag_1971@yahoo.com لست هنا سوى وسيط لنقل اخطر حديث يمكن ان يسمعه المتشدقون من الذين يدعون علمهم بالاقتصاد قبل ان يندهش منه عامة الشعب وبسطائهم , ولا ادعي الكمال لموكلي الذي كلفني بنشر حديثه ولكني اعرفه جيدا واعرف انه يعرف البحار ويحسب امواجها ويعرف تكاليف الابحار عدا ونقدا بعد أن شحن البضائع شرقا وغربا وجنوبا وشمالا وانزلها في منازلها واطلع على فواتيرها ومستنداتها ردحا من الزمن يساوي عمري الذي ادعي انه يساوي اجيالا من الخبرات المتراكمة . هذه السلسة من المقالات سوف توضح وبلغة بسيطة جدا كيف اننا واهمون والى أي مدى تدار هذه الدولة بعقول اقل ما يمكن ان يقال عنها انها خاوية وتفكيرها تحت اقدامها منذ الاستقلال وحتى عهد بني قحت وقبلهم شرذمة الكيزان. محمد حبيب ماجداب المهندس البحري وخبير البحار يقول : قد يكون من المستغرب ان يقال ان الحقيقة المجردة هي ان اى بضائع صادر  أو وارد  للسودان   عبر اى  ميناء سودانى على البحر الاحمر تعبر قناة السويس كارثة اقتصادية على السودان وشعبه وذلك منذ أن عرفت السكة حديد فى العالم .. وتحديدا ابتداء من العام ١٩٠٩ تاريخ افتتاح ميناء بورتسودان.   بل من قبل ذلك التاريخ اى منذ عرفت السكة حديد وميناء سواكن .  مشكلة السودانين هي انهم ظلوا ينظرون للاقتصاد بعين العاطفة والغناء الاجوف مثل (حار فراقك نار يا سواكن..) اقتصاديا يجب ان لا نذكر سواكن وبورتسودان الا بالسوء لانهما ظلتا كارثة اقتصادية بل انه من المفترض ان يتغنى المصريون لسواكن بها لانهم هم المستفيدين  منها وليس نحن المكتوين بها. السؤال الذي يتبادر الى الذهن هوهل الموانئ فيها اضرار كما فيها فوائد وبالذات السودانية..حقيقة لا بد أن يعرفها الجميع.. التمهيد بالحقائق : كانت ارتريا واثيوبيا دولة واحدة ويمتلكان مينائين هما عصب ومصوع وساحل ممتد علي البحر الاحمر…وبعد الانفصال صارت اثوبيا دولة مغلقة اي ليس لها ميناء..ماذا حدث فعليا..استخدمت اثيوبيا ميناء جيبوتي للبضائع المتجهة لوسط اثيوبيا واستخدمت ميناء بربرة الصومالي للبضائع المتجهة لجنوب  اثيوبيا واستخدمت  بورتسودان للبضائع المتجهة لشمال اثيوبيا   ..وصارت هذه الموانئ الثلاثة تتنافس علي البضائع الإثيوبية بل صارت هذه الموانئ الثلاثة تضع البضائع الإثيوبية في خططها الاستثمارية الاستراتيجية لتطويرها. ..وحقيقة هذا الاستخدام الامثل من اثيوبيا والتنافس بين الموانئ الثلاث لجذب بضائعها خفض النولون للبضائع الإثيوبية وزمن الوصول اليها مما انعكس في اقتصادها ورفعتها…لذا كانت عصب ومصوع وبال عليها من ناحية النولون والزمن بل اراحتها من كلفة صيانة وتشغيل المينائين والعمالة ومشاكلها واضراباتها  واعالة شعب كامل وامنه متمثلة في جيوش بحرية وغفر سواحل والقائمة تطول من أجل مينائين جغرافيا لا ينافسان الثلاثة موانئ التي تستخدمها الان..وهناك من يقول فقدت الامن عند الحروب  وهذا هراء لانه لا يمكن ان تغلق الثلاثة دول موانيها في ان واحد وتعزل اثيوبيا…ممكن نقول فقدت الثروات البحرية ولكن بمقارنة المكاسب ليس بالفقد الكبير  ولاسيما تكلفة الحرب فيما لا طائل له.. التمهيد  الثاني : كنا عندما نذهب اوربا والباخرة محملة ببضاعة دولة سميها سين ولها ميناء منافس لميناء الدولة صاد ننزل بضاعة الدولة سين في ميناء الدولة صاد ان كانت البضاعة متجهة لسين  اقرب للميدان صاد بمعني ماليس مهما البضاعة تنزل في مينائك ان كانت تكلفة الميناء المجاور ارخص واقرب للمنطقة التي تريد تفريغها فيها ان كانت مينائك ابعد وتكلفة نولون ووقت…الحكمة في التكلفة وليس التعصب لمينائك.  اما المفاجاة الذرية التي انا بصدد تفجيرها بين ايديكم فهي تتكون من شقين الاول كوارث و مضار الموانئ  السودانية علي الاقتصاد والشعب السوداني وبالحقائق المجردة  ولنبدأ برحلة المضار والكوارث الاقتصادية للموانئ السودانية علي الشعب السوداني كافة ونتخيل انه قد انطلقت  رحلة سفينة الكارثة الاقتصادية من اي ميناء اوربي او امريكا متجهة نحو السودان ..ودخلت السفينة باب جبل طارق  ..وابحرت حتى وصلت وحازت ميناء طبرق بليبيا وواصلت بعد يوم حسب سرعتها حازت ميناء الاسكندرية بمصر ثم واصلت حتي وصلت بورسعيد في يوم ثم ركب قبطان قناة السويس وعبر بها القناة حتى وصلت السويس ونزل ربان القناة وواصلت رحلتها حتي وصلت ميناء بورتسودان  في يومين..الى هنا تكون الكارثة قد تحققت للسفينة..لانها بمجرد وصولها مقطاف بورتسودان  (خارج  الميناء بتدخل في علم الغيب)..الا وهو متي تدخل  ومتي تفرغ ومتي تطلع كلها غيبيات وقضاء وقدر لا يعرفه الا الله!!!ومن هنا ايضا يبدأ الحساب الفعلي من جهة نظر اقتصادية بحة سيما واننا نتحدث عن رحلة للبضائع ومحصلتها النهائية يجب ان تكون اقتصادية وليس سياحية وارجو ان تتذكروا ما قلته انفا عن الرحلة حيث انني بحار متمرس قضي ثلاثة ارباع عمره يجوب البحار، فكما اسلفت لكم فان الرحلة من طبرق بليبيا لبورسعيد لا تقل عن يومين ثم يومين  من السويس لبورتسودان وهذه الايام الاربع هي عبارة عن   تكلفة اضافية علي طن البضائع الذاهبة السودان بمعني ايجار باخرة الكوارث سوف يؤدي مباشرة الي زيادة سعر البضاعة للمستهلك السوداني اي الشعب الغلبان..وما ننسي نضع علي عاتقه ايضا تكلفة عبور باخرة الكوارث قناة السويس..للذكرى  الباخرة الشاحطة الان  تكلفة عبورها الطبيعي  750 الف دولار…حسب حمولتها  ومواصفاتها وعلى ذلك قس تكاليف الاربعة ايام زائد تكاليف عبور قناة السويس لكل البضائع  التي تحملها سفن الكوارث الاقتصادية للسودان سنين عددا بمليارات الاطنان الواردة السودان منذ افتتاح موانئ بورتسودان سنة 1909… ماذا يعني هذا؟ لو انزلنا هذه  البضائع في ميناء طبرق الليبي او اسكندرية المصرى وادخلناها  السودان  بواسطة خط سكة حديد او حتى عبر الشاحنات. لتفادينا تكلفة اربعة ايام وتكلفة عبور الكارثة قناة السويس وادخلنا البضاعة في يوم او يومين بالكثير بما يعادل تكلفة نصف يوم من الايام الاربعة سالفة الذكر بمعني اذا استفدنا بتقليل نولون الباخرة على الطن للسودان واكتسبنا وقت لتوصيل البضاعة للسودان..وكذلك اذا استخدمنا ميناء اسكندرية ..وهذا يفسر تدفق ورخص البضائع  الداخلة السودان من مصر ولييبا للسودان  رسميا وبالطريق القانونية…وهذا يفسر تدخل مصر مع حفتر من الناحية المينائية ..هنا سياسة الدولة مهمة وسوف اوضحها اذ انه ما عادت الدول تحارب و تسعي لامتلاك موانئ انما تحارب من اجل تشغيلها فقط !!!؟؟؟ اترك لكم حساب تكلفة الطن من طبرق  او اسكندرية عبر قناة السويس لبورتسودان وحتي تصل الخرطوم.. مقارنة بتكليف الطن اذا تعاونا مع ليبيا او مصر  في انشاء خط سكة حديد من طبرق او اسكندرية او الاثنين معا للسودان وحتي تصل البضاعة الخرطوم مع توفر شرط واحد وهو وجود مسئول سوداني مواطن حقيقي يعرف مصالح بلده ويسعى لتحقيها دون ان يرمي بالا لعمولته الخاصة حين ينازل عن حقوق شعبه. الخلاصة عندما تضع تكاليف علم الغيب من وصول باخرة الكوارث مخطاف بورتسودان وحتى تفريغها وشحنها للجهة داخل السودان وليكن الخرطوم مقارنة بتكاليف انزلها بطبرق او سكندرية حتي تصل الخرطوم وضرب الفرق في البضائع التى وصلت السودان قل منذ الاستقلال تجدها كارثة ذرية علي الشعب السوداني  اذا يمكننا القول بمنتهى الشجاعة والثقة ان البضائع القادمة من اوربا او امريكا عبر ميناء بورتسودان تعتبر كارثة على اهل السودان واقتصادهم طالما  أنها عبرت قناة السويس ودفعت  تكلفتها وهذا هو  السبب الذي تسعي مصر ليل ونهار وتمهد في خبث ومكر واضح لتنزل بضائع السودان  بميناء العين  السخنة بالبحر الاحمر بمصر لتدفع بضائعنا تكلفة القناة ولا توافق مطلقا على تفريغ بضائع السودان بالإسكندرية وتسعي ليكون لها يد في ميناء طبرق  لوضعنا امام الأمر الواقع وتفرض علينا تعريفتها اذا حاولنا استغلال موانيها او طبرق .طبعا هناك طريق اخر عبر موانئ غرب أفريقيا للبضائع  السودانية وهو اقل تكلفة عندما يكون الوارد من بلدان بعينها سيما امريكا الجنوبية ودول غرب افريقيا وغرب اوربا لو ربطناها بسكة حديد او عبر الشاحنات البرية .ناس شايفة الكلام دا منام ولكن ليس طريق الحرير الصيني ببعيد وخط السكة حديد انشاءه بتكنلوجيا اليوم لا يتعدى شهور قليلة والبنوك التمويلية علي قفي من يشيل…هذا نصف الكارثة الذرية هناك سؤال مهم سأله صديق عزيز لماذا تتنافس الدول علي الموانئ السودانية..وفي الحقيقة كتبت الإجابة حسب معرفتي المتواضعة كملخص لهذه السلسلة لم يحن وقت نشره الا بعد اذكر شطر القنبلة الاخر لاحقا…وبالله التوفيق

Previous Post

تقرير عالمي الانتخابات الرئاسية الإيرانية.. 5 تحديات ستواجه الرئيس المقبل أبرزها الاقتصاد والعلاقات الخارجية

Next Post

عناوين الصحف السودانية الصادرة صباح اليوم الاربعاء 16 يونيو 2021م.

news- eleven

news- eleven

Next Post
عناوين الصحف السودانية الصادرة صباح اليوم الاربعاء 16 يونيو 2021م.

عناوين الصحف السودانية الصادرة صباح اليوم الاربعاء 16 يونيو 2021م.

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تصنيفات

  • أخبار
  • أعمدة
  • افريقيا و العالم
  • اقتصاد
  • التكنولوجيا
  • السودان
  • تحقيقات خاصة
  • تحليلات وترجمات
  • تقارير
  • ثقافة و مجتمع
  • حوادث
  • حوارات
  • رياضة
  • صحة و جمال
  • غير مصنف
  • فن و جمهور
  • فيديوهات
  • مؤتمرات
  • مكتبة الوسائط
  • منوعات
  • وكالات
  • أخبار
  • السودان
  • افريقيا و العالم
  • تحليلات وترجمات
  • تقارير
  • وكالات
  • ثقافة و مجتمع
  • اقتصاد
  • رياضة
  • التكنولوجيا
  • صحة و جمال
  • فريق العمل
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2021

No Result
View All Result
  • أخبار
  • السودان
  • افريقيا و العالم
  • تحليلات وترجمات
  • تقارير
  • وكالات
  • ثقافة و مجتمع
  • اقتصاد
  • رياضة
  • التكنولوجيا
  • صحة و جمال
  • فريق العمل
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2021